حمى كأس العالم تنطلق بتعويذة "ماكارابا"
قبل ثلاثة أسابيع على انطلاق كأس العالم لكرة القدم في جنوب إفريقيا، اجتاحت حمى المونديال مناطق عدة في العالم، بدءا من البرازيل في أمريكا اللاتينية، حتى شوارع لبنان العربية.
وذكر تقرير عربي أن تعويذة خوذة "ماكارابا"، التي ابتكرها مواطنون في جنوب إفريقيا كانت نقطة انطلاق لهذه الحمى، إذ بات عليها طلب كبير على صنعها، لا سيما أنها جاءت بكل ألوان الدول المشاركة وصور اللاعبين.
وحققت الخوذة أرباحا خيالية، ويتوقع أن تجني المزيد مع انطلاق ساعة كأس العالم عندهم.
ويشير التقرير أن فيروس المونديال انتقل إلى شيلي؛ التي تعيش على أمل أن يقدم منتخبها إنجازا في كأس العالم، لا سيما أنها شاركت 13 مرة في المونديال، إذ بدأ المواطنون في ترك أعمالهم ليجمعوا تواقيع المساندة لفريقهم على كرة كبيرة.
أما حمى المونديال في البرازيل، بدت على شكل صور صغيرة للاعبين يحملها عاشقو السامبا أينما ذهبوا ليلصقوها على مجلد خاص، وإذا حالف أحدهم الحظ فإن الصور تأتي غير متشابهة، أما إذا كان حظه عثرا، فعليه تبادل الصور مع آخرين.
العرب بدورهم أصيبوا بحمى المونديال، إذ تحولت شوارع لبنان وسياراتها إلى أعلام الدول التي ستشارك في كأس العالم.
وتحتل ألمانيا والبرازيل الأولوية في ولاءات اللبنانيين، إلى حد أن مؤيدي الفريق الألماني يعتبرون أن خصومهم الحقيقيين هم "البرازيليون" والعكس صحيح. وتأتي إيطاليا وإسبانيا في مرحلة لاحقة ثم الأرجنتين وهولندا.
وتبيع المحلات التجارية، من المكتبات العادية إلى المتاجر الكبرى إلى الأكشاك، كل أنواع الصور والملصقات والأعلام والقمصان والأحذية والإكسسوارات بألوان الفرق المشاركة.
بقلم زميلتكم: شيماء
وانتظروا مني الجديد
انتظر ردودكم
د
قبل ثلاثة أسابيع على انطلاق كأس العالم لكرة القدم في جنوب إفريقيا، اجتاحت حمى المونديال مناطق عدة في العالم، بدءا من البرازيل في أمريكا اللاتينية، حتى شوارع لبنان العربية.
وذكر تقرير عربي أن تعويذة خوذة "ماكارابا"، التي ابتكرها مواطنون في جنوب إفريقيا كانت نقطة انطلاق لهذه الحمى، إذ بات عليها طلب كبير على صنعها، لا سيما أنها جاءت بكل ألوان الدول المشاركة وصور اللاعبين.
وحققت الخوذة أرباحا خيالية، ويتوقع أن تجني المزيد مع انطلاق ساعة كأس العالم عندهم.
ويشير التقرير أن فيروس المونديال انتقل إلى شيلي؛ التي تعيش على أمل أن يقدم منتخبها إنجازا في كأس العالم، لا سيما أنها شاركت 13 مرة في المونديال، إذ بدأ المواطنون في ترك أعمالهم ليجمعوا تواقيع المساندة لفريقهم على كرة كبيرة.
أما حمى المونديال في البرازيل، بدت على شكل صور صغيرة للاعبين يحملها عاشقو السامبا أينما ذهبوا ليلصقوها على مجلد خاص، وإذا حالف أحدهم الحظ فإن الصور تأتي غير متشابهة، أما إذا كان حظه عثرا، فعليه تبادل الصور مع آخرين.
العرب بدورهم أصيبوا بحمى المونديال، إذ تحولت شوارع لبنان وسياراتها إلى أعلام الدول التي ستشارك في كأس العالم.
وتحتل ألمانيا والبرازيل الأولوية في ولاءات اللبنانيين، إلى حد أن مؤيدي الفريق الألماني يعتبرون أن خصومهم الحقيقيين هم "البرازيليون" والعكس صحيح. وتأتي إيطاليا وإسبانيا في مرحلة لاحقة ثم الأرجنتين وهولندا.
وتبيع المحلات التجارية، من المكتبات العادية إلى المتاجر الكبرى إلى الأكشاك، كل أنواع الصور والملصقات والأعلام والقمصان والأحذية والإكسسوارات بألوان الفرق المشاركة.
بقلم زميلتكم: شيماء
وانتظروا مني الجديد
انتظر ردودكم
د
الجمعة يونيو 21, 2013 4:26 pm من طرف رضوان شريف
» هل هل هل
الجمعة يونيو 21, 2013 4:24 pm من طرف رضوان شريف
» امتحان الفصل الثالث في اللغة العربية و التربي الاسلامية
الأحد مايو 19, 2013 9:55 am من طرف يونس المحبوب
» دروس اللغة العربية للسنة اولى متوسط
الجمعة مايو 10, 2013 3:47 am من طرف يونس المحبوب
» امتحانات مختارة
الجمعة نوفمبر 30, 2012 10:06 am من طرف fathi tafat
» القانون الاساسي للوظيف العمومي
الأحد سبتمبر 30, 2012 11:55 am من طرف houadef mohamed
» امتحان الفصل الثالث لمادة العلوم
الإثنين سبتمبر 17, 2012 4:12 pm من طرف رضوان شريف
» قارة اوستراليا
الجمعة يونيو 22, 2012 4:27 am من طرف dja2
» كل نفس ذائقة الموت
الجمعة مايو 04, 2012 4:22 pm من طرف رضوان شريف