سوف أقدم لكم موضوع ولكن طويل بعض الشيىء
:
الرياضة أخلاق أو لا تكون , هكذا تعلمنا منذ الصغر عندما كنا في النوادي و الجمعيات الرياضية , و إذا كانت الرياضة ممتعة من خلال أدائها و مشاهدتها و منعشة للبدن , مقوية له فلا بد أن تكون مقوية للفكر جالبة للأحاسيس الطيبة تنشر المودة بين الرياضيين و الرياضيات و في عصرنا تطورت الرياضة فتخطت نمط الهواة إلى نمط الاحترافية , حتى صارت محل سجال بين الدول فأصبح المتتبعون و المتعصبون للمنافسات الرياضية يعدون بالملايين لاسيما إذا تعلق الأمر بمنتخب وطني , أو لاعب وطني و قد ينجر عن هذه العصبية أمور لا تحمد عقباها و قد تتأزم العلاقات بين المتنافسين و مناصريهم , و على النقيض من ذلك قد يكون للرياضة دور فعال في توطيد العلاقات بين الشعوب , و لم الشمل , و قد تجمع الرياضة ما فرقته السياسة , فكيف يمكننا مناقشة الرياضة و دورها في العلاقات بين الشعوب ؟ و هل يمكن للرياضة توطيد هذه العلاقات ؟ و ما هي الحلول الناجحة للتخلص من التعصب الرياضي غير الشريف ؟
لقد كانت الرياضة و لازالت صانعة الأفراح لدى الشعوب المغمورة بحبها , و أحيانا عند فوز منتخب قومي أو تأهل فريق وطني في كرة القدم مثلا إلى نهائيات كأس العالم تجد الدول الصديقة مبادلة نفس الشعور لتلك الدولة التي تأهل فريقها فعلى سبيل المثال لا الحصر عندما تأهلت الجزائر إلى كأس العالم لكرة القدم 2010 بعد مباراة أم درمان في 18 نوفمبر 2009 , خرجت جميع الدول المجاورة مسرورة بنشوة التأهل خاصة الجيران , تونس و المغرب و ليبيا , كذلك كان السودان فأل خير على الجزائريين..
ومازال متواصل ........
تابع
![Surprised](https://2img.net/i/fa/i/smiles/icon_surprised.gif)
الرياضة أخلاق أو لا تكون , هكذا تعلمنا منذ الصغر عندما كنا في النوادي و الجمعيات الرياضية , و إذا كانت الرياضة ممتعة من خلال أدائها و مشاهدتها و منعشة للبدن , مقوية له فلا بد أن تكون مقوية للفكر جالبة للأحاسيس الطيبة تنشر المودة بين الرياضيين و الرياضيات و في عصرنا تطورت الرياضة فتخطت نمط الهواة إلى نمط الاحترافية , حتى صارت محل سجال بين الدول فأصبح المتتبعون و المتعصبون للمنافسات الرياضية يعدون بالملايين لاسيما إذا تعلق الأمر بمنتخب وطني , أو لاعب وطني و قد ينجر عن هذه العصبية أمور لا تحمد عقباها و قد تتأزم العلاقات بين المتنافسين و مناصريهم , و على النقيض من ذلك قد يكون للرياضة دور فعال في توطيد العلاقات بين الشعوب , و لم الشمل , و قد تجمع الرياضة ما فرقته السياسة , فكيف يمكننا مناقشة الرياضة و دورها في العلاقات بين الشعوب ؟ و هل يمكن للرياضة توطيد هذه العلاقات ؟ و ما هي الحلول الناجحة للتخلص من التعصب الرياضي غير الشريف ؟
لقد كانت الرياضة و لازالت صانعة الأفراح لدى الشعوب المغمورة بحبها , و أحيانا عند فوز منتخب قومي أو تأهل فريق وطني في كرة القدم مثلا إلى نهائيات كأس العالم تجد الدول الصديقة مبادلة نفس الشعور لتلك الدولة التي تأهل فريقها فعلى سبيل المثال لا الحصر عندما تأهلت الجزائر إلى كأس العالم لكرة القدم 2010 بعد مباراة أم درمان في 18 نوفمبر 2009 , خرجت جميع الدول المجاورة مسرورة بنشوة التأهل خاصة الجيران , تونس و المغرب و ليبيا , كذلك كان السودان فأل خير على الجزائريين..
ومازال متواصل ........
تابع
» هل هل هل
» امتحان الفصل الثالث في اللغة العربية و التربي الاسلامية
» دروس اللغة العربية للسنة اولى متوسط
» امتحانات مختارة
» القانون الاساسي للوظيف العمومي
» امتحان الفصل الثالث لمادة العلوم
» قارة اوستراليا
» كل نفس ذائقة الموت